يا من تريد اسقط قبيلة أولاد بوسيف أنا أضف هذا الرد في هذا المجلس الذي يمثل جانب مهم من القبيلة إليك والي من يريد المساس بشرف القبيلة أو بعض الشخصيات التي تمثل القبيلة سابقاً فكوني أدافع على أولاد بوسيف فهذا من حقي فأنا من أولاد بوسيف وسأضل أدافع عنهم أن شاء الله ولو إني امتهن مهنة الحقوق لدافعت عن بعض الشخصيات مستقبلاً .
الموضوع سؤال إليك واليكم
هل نجهز المشانق لمن كان يمثل القبيلة سابقاً أو لمن كان في الأمن الخارجي والداخلي والاستخبارات واللجان الثورية من أبناء القبيلة
الجواب ( لا )
فوالله عن نفسي لا اقبل أن تمس شعرة من رأس بوسيفي ولا استطيع أن أتكلم على احد بسوء حتى ابن أبو منيار فهو بوسيفي و والله عندما
تم القبض عليه من قبل الثوار تألمت عليه ومع الأسف الذي قاد الثوار إليه بوسيفي ، وأنا معارض للقذافي ولكن هذا لا يرجح كفتي الآن لكي
اسلم بوسيفي واحد " لا ولن افعل مثل ما فعل سفيه القبيلة المعروف في عهده الفاشي وسلموا النعاس السايح ولن أقبل أن يلتصق العار بنا عبر التاريخ الآن بعد نجاح ثورة فبراير ويقول الناس أولاد بوسيف
لم يسلموا ابنهم لمشنقة القذافي في الثمانينيات وسلموهم الآن في ثورة 17 فبراير " فها هم الزنتان في بداية الثورة ظهر منهم سفهاء ولم يذكروا بسوء الآن ولا حتى ذكرهم الناس بسوء بل يذكرون الزنتان عالمياً ونسوا من ظهر للقذافي وهتف له بالروح بالدم ....:
ولن أزيد النار حطب ونفعل ما فعل السفيه الذي باع النعاس السايح بالأمس فنحن من يحاكم هذا الخائن أن شاء الله في محكمة نسمة ولن اقبل أن يباع بوسيفي آخر مغرر به سواء من طرابلس أو من نسمه أوكل المناطق التي فيها أولاد بوسيف كان مؤيد للقذافي .
أما انتم يا أهلي من القبيلة الذين تسكنون طرابلس ومزدة ونسمة وارس الطبل وبئر الغرب هذه المسيرة التي تقولون شوهتكم وهي أتتكم من نسمة اعتقد أنكم علمتم بها مسبقاً ومن هذا المنطلق حضر من حضر و أبو منيار والكثير غيره ولن اذكرهم من سكان طرابلس لما لم تردعوه وتردعوهم وتقولوا لهم اترك واتركوا ما أنت مقدمون عليه " إذا انتم ونحن ملومين على ترك أشخاص غير مخولين للقيادة في ذالك الوقت أين انتم من هذا الكلام وأين نحن من هذا العار الذي نزعم الآن انه شوه القبيلة وأسقط أهلها .
كلنا مشاركين في هذا العار كما تقولون لسماحنا به وعدم اعتراضنا لهذا البيان الذي قدم باسمنا كلنا ونأتي الآن ونتكلم بعد أن اتسع علينا المكان برمته ولن البس ثوب اللجان الثورية والأمن الداخلي ( وثوب فبراير الآن)( في ثورة 17 فبراير ) الذي أسرتي من أبي إلي إخوتي كلهم اتهموا أنهم زنادقة ورجعيين وبهذا رسموا طريق لنا على مكاتبهم وكتبوا علينا تعهدات في كل مكتب امني من نسمه إلي طرابلس في إداراتهم العامة والخاصة بالزندقة " جرجر أبي وأخي الأكبر إليهم وتعب أبي من صعود السلالم وتوقيع التعهدات والواسطة على ما هذا كله من اجل أن أبنائه تقدموا من الصلاة في الجوامع " وألان من كان في الأمن الداخلي واللجان الثورية
وكان يطرق باب منزلنا يتحجج انه من ثوار فبراير فهل انتقم منه وأزيد النار حطب وأشعل فتنه في نسمة لا وألف لا لن افعل مثل ما فعل بنا في عهد سيده القذافي بل يقدم أن شاء الله للمحكمة حتى لو قال أنا من الثوار فالوثائق التي تدينهم حاضرة وأسمائهم وتواقيعهم حاضرة عليها فلندع الأيام تفعل ما تشاء .
فلا تلبس ثوب لا يحترم الغير وكن من من يصلح لا من يفرق ويفتن وأنا أسف إن بدر مني ما أساء إلي هذا المقام مقام المجلس وفي النهاية أقول أ نا بوسيفي دمي حامي ونغار وعلى قول ناس زمان
الي دمه ماهو نغار ،،،،،،،،،،، دواه البنزينة والنار .